بعد
احتجاز لا أخلاقي ولا قانوني ولا إنساني للمناضل القومي ورئيس مؤسسة لقاء
للثقافة والفنون العربية والذي تم اعتقاله فور وصوله إلى مطار قرطاج
قادماً من سورية، بصحبة خمسة مواطنين
تونسيين تمكن من إعادتهم إلى تونس من سورية، بالتعاون مع قنصل تونس في
لبنان وإدارة الهجرة والجوازات السورية , تم في الساعات الأولى من يوم 13
جوان 2013 وبعد أكثر من شهر على سجنه ظلما وبهتانا , إطلاق سراحه لخلو
ملفه القضائي من أي تهمة ....
تهانينا الحارة للأخ أنيس الخليفي ... عاشت
سوريا , المجد للشرفاء والخزي والعار للعملاء والخونة .
No comments:
Post a Comment